اجمل الكلمات من قلب محب

لكى منى كل سلام
وتحيه
من قلب كله حنان
كل كلمة حلوة لك .. كل لحظة حلوة معك ..
أحتار قلبى .. لماذا لم أدخره من عواطفي لك ..
أحاسب نفسي .. تتعجب مني نفسى ..
كيف توصيني أن أدخر كل ما هو حلو
لنفسي
تعالى الى
ام
اتى اليك
تعال لنمسح بريق الدموع .. من ناظري ..
لتملأ قلبى هذا العنيد الوحيد ..
عشقاً .. وشوقاً .. ويوما جديد ..
وتطلع علية كشمس النهار
تذوب فية تلال الجليد ..
إن فرشت لك الأرض على بعد المسافة
بيننا.. بحبات قلبي ..
إن نثرت على طول الطريق إليك الزهور ..
إن نشرت العطور في الأجواء ..
إن جعلت ليل البعد يتلألأ بالأضواء ..
إن ملأت المكان بنغمات من صوتى ..
إن جعلت وقع خطوك على دقات نبضي ..
إن بددت البرد من طريقك بجمر شوقي ..
فهل .... تأتي ؟؟!.
عندما أكون في مواجهة معك .. أنسى أشياء
كثيره
أنسى الكلام .. أنسى حتى نفسي ..
فارجو أن يكون لمركبي الصغير مكان في بحرك الهادر ..
هل رأيت عشباً على شكل إنسان ؟
مازلت أنمو في وجودك بجانبي
أنت غيثي الذي يروي جذوري
أنت الذي احبها.. نعم احبها ..
وأنت الذي تتوسد أعماقي
عندما استمعت إلى صوتك عبر أسلاك التلفون اول مره ،
شعرت بأن الأرض تدور من حولى..
فلا تحرمني متعة التجول بين المسافات على أنغام
صوتك !!
أيها البعيد بجسدك
والساكن في أرجاء روحي
يامن امتلك مشاعري..وزين حياتي
فأخلصت له وحافظت على عهدي
ومابين لحظات ألمي.. وفرحي
ومابين يأسي..وأملي
انتظرك ..وأحلم بك
أراك عاليا مهيبا.. كالسحب
ساطع في حياتي.. كشمس النهار
اشعر بك.. اكثر من نبضات قلبي
واعيش معك .. كانك بين روحي وجسدي
أهيم بحب .. مع كل جريان دم في وريدي
أحس بدفء حبك ..كحضن أم حنون
ولهفتي إلى رؤيتك
تضاهي شوق الأسير للحرية
ومابداية فجر حياتي
الاحينما تكون بقربي
عزيزتى
احترق شوقا لملاقاتك لكي تحيطني حبا وحنانا.. أتشوق لرؤية عينيك وهما ترقصان طربا لرؤيتي
يامن سكنت نفسها بنفسى..ولااعلم اين عنوانك..لكن أعرفك يقينا فصفاتك وشكللك واسلوبك وحبك وحنانك
محفورة في قلبى
من يوم ما خاطب قلبى قلبك
وروحى روحك
فبدا تعامل الارواح
أرى وجهك الوسيم .الذي يشع هيبة ووقار... واستمع إلى كلمات الغزل منك.. ومن خلال صوتك أحس بمشاعر ، الشوق والدفء أرى حركات يديك .. وضحكاتك الرنانة تملئ علي عالمي ،فأنا حقا مشتاق إلى السكون .. مشاق إلى أبيات الشعر تخرج من بين شفتيك.. إلى نظراتك وهي تأسرني بخجل.. وتصغي إلى حديثي باهتمام..وكأني أراك تتقدمى إلى بخطوات ثابتة ..لتأخذينى إلى عالم الجمال عالم لايكون فيه الا انا وانتى .. العالم الذي يجمعني أنا وأنت والحب
ومن كتر شوقى الليك انتظرتك
ولم تاتى
فنسحبت بهدوء وتسللت إلى العليا
حيث تقطن غرفتي
أغلقت علي الباب.. وتمددت على سريري
وكانت وسادتي
أحلامي القابعة في أعماق نفسي
فهي معي سواء في يقظتي أو غفوتي
وفجأة.. لاح طيفك أمامي
وابتسامتك تعلو وجهك الصبوح
وغازلت مسمعي .. تحيتك الهامسة
ودون شعور تبسمت لك
فأنت لم تكن من أحلامي المهجورة
بل كنت واقعا أعيشه
ولونت حياتي.. بألوان الضحك والمرح
التي كانت تتخللها
بعض الترنيمات العذبه ..من شفتيك
وكم أطربت مسمعي
وأحدثت اضطراب في سكون الليل الهادئ
وسكنت نفسي المضطربة
كم افتقدك
افتقد إلى تلك الكلمات الحانية الهامسة
التي كانت تداعب مشاعري
وتجبر عواطفي على الإصغاء
افتقد إلى كل كلمة حب.. وعتاب
إلى كلمة شوق.. ورحاب
إلى ضحكة رنانة.. تخرج من القلب
افتقد
إلى الشعور بأنك جزء مني
وإنني جزء منك
باختصار
افتقدك...
حلمت بالأمس بأنني معك وبجوارك ...
فمن صوتك تمنيت لو أن العالم يقف عند هذه اللحظة ....
لأستمع إلى كلماتك ...وأحبس بكل المشاعر التي تتخلل نبرات صوتك ...
فإذا بي أحزن من جديد ...لأغلق الهاتف على أمل..
أن أراك يوما ...لأعيش معك وللأبد..
...فهل ياترى ستحقق أحلامي يوما ما أم أني
لا حق لي بالأحلام ...والآمال ...
سأنتظرك...سأنتظرك على أمل أن ألتقي بك ...
سأنتظرك على أمل أن تتغير حياتي لأستطيع أن أعيش ...
وعندي رغبة قوية بتدمير كل الحواجز التي هي بيني وبينك ...لأعود ...قائلا..
حبيبتي لا أستطيع التغلب على فقدانك ....
مازالت كلماتنا الأولى مرسومة في ذاكرتي ،
ومازالت تفاصيلها العذبة
والأمنيات والطموحات وكل شيء في حياتي ..
ولاكن بيد من يكتب الفراق
ولكن كيف يكون ذلك وأنت أقرب لعيني من دمع بكاؤها ..
وأقرب إلى قلبي من دمه ...
كيف أنسى وأنا الموعودة بك ؟
أشعر شعور يصل حد الألم يجف قلمي
وينهمر دمعي عاجزا عن وصفه
لغيابك ...
فهلا يا توأم الروح تسمعى ندائي اللآهب بذكر اسمك
يناجيك بكلماته المتناثرة على هذه الأسطر..
مكونة من خوف .. حروفها جروح قلبي .
تتقاذفني أمواج الشوق والحيرة المتلاطمة ،
فتغرقني في بحر حبك معلنة..
أن حياتي في بعدك عدم ...
وفي صدودك عذاب لايطاق .
قلبي لم يعد يضخ دما ...
بل يضخ حبك الذي سيبقى عنوان وجودي في هذه الحياة ..
و حزني على بعدك عني لن ينتهي ,
حتى ولو مت سيبقى
...حبك للأبد
.. عالمي الخاص
العالم في نظري أنتى
والبشر جميعهم يحملون اسمك
وإحساسي بنفسى ..اشتياقى لنظرة إلى عينيك
وشعوري بالاحساس الجميل وانا بجوارك..
وغاية سعادتي.. حبك لي...
ما كنت قادر إلا على الصبر ...ارسم بقلمى علامات تعجب وفرح ...أرى في وجهك الأبيض الشامخ معالم الدهشة والحنان ...أستيقظ من نومى على صوتك رقيقا دافئا مفعما بالحب والأمل ...نعقد عهدا بيننا أن نصمد ..لا الخوف يزلزلنا..ولا الصمت يقدر على محاربة من حولنا
نتعاهد أن نصمد ..وأعاهدك باننى ساظل احبك دائما ..لكن روحي الثائرة المجنونة تشتاق اليكى وتذوب في كلماتك الخضراء تتشتت ألوانها ..يتمازج شذاها في تضاريس بسمتك
بسمتك ابتسامه لها جمال الزهور وقت الربيع
ابتسامه ليس لها مثيل فى عالمنا هذا
حينما اسمعها يكاد قلبى يطير فرحا
بكل لغات العالم
انتى روحى
انتى
نبض قلبى

أحبك .. نعم ...أعشق بك الوجود
أحبك بإحساسي .. لا بكلماتي
ما أكثر الكلمات وما أقل تعبيراتي
فإن كنت تشعرين بي .. فلتشعريني بذاتي
يا من احبك بلا حدود
أبحث عنك فى كل مكان
ولا اعلم اين اجدك
ولاكن
يوما ما ساراك
سا قابللك
سياتى اليكى قلبى على احساسه بكى
فالقلب كالطفل يتدلل ليجد في الحياة حقه ..
قبل إخبارك لهم .. أني لك
وجدوا حبى حبك
في بريق عيني.. ورقصة مشاعري
وجدوا حبى حبك
ولاكن
ان انتى فى يوم نسيتى حبى
فأنت حبي.. وهذا سري

فأترك ما في قلبي لقلبي ..
وأترك ذكرى كلمات حبك في حلم المساء
لا تستطيعن أن تنزعى قلبي لتوقف نبضه ..لتعلمن موته
فأنت الحياة ويعلم رب السماء
إن كنت تكرهيني فأفعلى ما شئت
سيظل حبك في قلبي رضيتى هذا أم أبيت
حبيبتي..
من أنت ؟ ومن أين أتيت ؟
كيف جعلتيني احبك إلى هذا الحد !
كيف خلقت اللهفة في عيناي وفي كياني ؟؟
نعم جعلتيني أجن عندما أتذكرك .. أتخيلك في كل شي.
أتخيل وجهك في كل مكان .. على وسادتي ..
وعلى مرآتي ..بين ملابسي .. وفي هواء غرفتي ..
اسمع صوتك في كل لحظة وكأنك تحدثين إلى ..
اشعرك بقربك في كل مكان .. أشعر بحرارة أنفاسك ..
أتذكر أني لم أراك!!
وان بيني وبين رؤيتك ملايين الحواجز أخاف من هذا الحب!؟
امحي ذلك الحب من مخيلتي فتثور على شجوني وأشواقي..
أحبك أحبك احبك
ولأول مرة اشعر بمعني ما يقال
للحب لذة وحلاوة من ذاقها صعب علية فراقها ..
محبتك للابد
أعشقك واعشق هواك
أحبك بكل معاني الحب التي عرفتها منذ خلقت ..
احبك كما لم احب في حياتي..
آه يا حبيبي لو تدري كم من الشوق يجتاح قلبي في غيابك !!
أحبك عدد نجوم السماء ورمال البحر وهمسات العشاق
أشتاق إلى أنفاسك إلى صوتك وكلماتك..
حبيبي : كم طال بعادنا وكم كانت تلك الليالي طويلة ..
طويلة مثل الخريف مثل الربيع لا بل مثل كل فصول العام
التي لم أراك فيها,
لم أنساك ولو للحظة,,
في قلبي ومع نبضاته في مخيلتي
ومع كل نفس يخرج من روحي..
تعال إلى ولو من المستحيل
فقط لأراك المسك أخبئك في صدري
أحبسك مع أنفاسي وأحملك إلى عالمي
لتكون معي في كل لحظة
وحين لن يراك مخلوق سواي ولن تلمسك سوى يداي
سأرويك من خفقات قلبي وروحي الممتلئان حبا ولهفة إليك ..
وأطفئ من وجودك أشواقي التي لم تعد تتحمل
كل هذا البعد تعالى وإن لم تستطعى
يكفيني أن تكونى معي بتفكيرك وروحك وقلبك ..
فأنا احبك احبك احبك كما لم احب بحياتي..
محبوبك للأبد

ان شاء الله قدرت اقرب لكم مشاعر اجمل مخلوقات احبت على وجه البسيطة

الا وهو قلب محب

وان شاء الله للحديث بقيه